أثريت المكان وأضفت د. ضيف الله مهدي


و أخيراً فإننا قد نعزز السلوك العنادي بلا إذعان له و تشجيعه بالمكاسب التي يمي لها الطفل ، إما خوفاً عليه أو لإنهاء الموقف ، و هنا يتعلم الطفل أن مزيداً من الإصرار سيجبل له التنازلات و المكاسب
فعلا هذا ما نعانيه مع أطفالنا

تغلب علينا العاطفة فنستجيب لمطالبهم التي كنا نرفضها

لتصبح طريقة العناد عندهم وسيلة للوصول لما يريدون ..


خالص التحايا لك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي