إن ركزت النظر ثبتت الصورة دون حراك

أيضاً عيوني تعبت نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فتى

لك الشكر

دمت بود