عندما ابحر في عشقكِ .. تكف بوصلتي عن الدوران
وارجع طفلاً كبدايةِ كل انسان
حبك يا زرقاء العينان بحرٌ لا تحفُّــه الاتجاهات الاربعه
حبك سماء بلا حدود بلا اعمده
عندما ابحر في عشقكِ .. تكف بوصلتي عن الدوران
وارجع طفلاً كبدايةِ كل انسان
حبك يا زرقاء العينان بحرٌ لا تحفُّــه الاتجاهات الاربعه
حبك سماء بلا حدود بلا اعمده
أغار...
من ضحكةِ المحيطِ ....للمحار.
لكنني سأبتسم.
وألثمُ السيجار..
حبيبتي....إن عاتبوكِ
غردي...
وصفقي
قولي لهم
بأنني
سأسدل...........الستار.
.................................................. ...
حبيبتي ...
ياقصةَ العطرِ....اليتيم.
وحائطَ العهدِ...القديم.
مازلتُ ياحبيبتي....
أنتظرُ .........................القرار.
فمنذُ أن مضى كانونَ ...أنتظر.
وإن سكتِ ساعةً....سينقضي.......أيار.
لمذا نخفي حبنا !!!
هل رأيتِ القمر يوماً بلا سماءهِ سعيد ..
أو هل مرقتِ يوماً على إحدى الحدائق ولم تشتمي رائحة الأريج!!!!!!!!!!
سأعلن الحب عن قريب ... فانتظري الفجر .. انتظريه ..
الاخ الفاضل حسن القاضي
شرف لنا اضافتك الثرية
فلحروفك اصالة نبض
امطرتنا بقطرات سخية
ودي وتقديري لك
مون لايت
لا اعلم ..
هل تنبض الحروف ..
أم الحروف تنبضك ؟
هل تتنفس الأحاسيس ..
أم الأحاسيس تتنفسك ؟
هل تعانق المشاعر ..
أم المشاعر تعانقك ؟
الاستاذ شعفوف
مرور براق انيق
انرت به زوايا السبورة
بنبضك الشفاف الرقيق
ودي وتقديري
مون لايت
لماذا ينتابني شعور
بالدفء
بالهذيانِ العشقي
أيار انتصف
والقمر انتصف
وأنا مازلتُ بينكم
ونبعُ شوقي لكم لم يجِف
موسى ابراهيم
سُـــــــــكُـــــــــوت..
\
/
\
فصوت الحرف قد مات ..&&
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
وكأني بلبنانَ طفلٌ رضيع
تمتّدّ يداهُ إلى نهدٍ كسولْ
قد خبّأتُموهُ خلفَ حروبِـكمْ ضدَّ المغولْ
لبنانُ مرساةُ الأحبّةِ وعشقٌ بديع
لبنانُ هابيلُ الذي قَتَــلَــتْهُ بيروتُ عِــشقاً في كل الفصولْ
وأسائلُ نفسي الأمّــارةَ بفضحِ تاريخكُمُ الوضيع
لبنانُ هل أنتَ السلاحُ في وجهِ الصديق أم أنّكَ ظلٌّ خجولْ
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تتلآشى كل التعابير عندمآ تكون الفكرهـ
أنتَ وحبكَ ويبقى الأحساس فـقط
جئتُكِ من اقصاي وفي حرفي صمت..
منذ متى اصبحت تغارين...فعطركِ همس..
لا تُخفي غيضاً..
وتقولي زيفاً..
فعلامات أنينُكِ..
\
/
\
صـــمـــت
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
كشفت كل أوراقي لك الآن .... هنا فقط سأهنا بالعيش
بالقرب منكم لي السعادة وفي الرحيل لي الشقاء
دمتم برعاية الله
يا ليتك ..
تمسك القلم ..وتكتب ..
تكتبني سطرا لا يقرأ ..
يا ليتك ..
تبحر بالسطر عمقا ..
تملك سطوري عمرا ..
تزهوا بلحظاتي .. دهرا ..
يا ليتك ..
حروف محتضرة تتساقط علي هاوية صفحة
قطرات دم احمر نازفة تلون بياض سطر
أنفاسا حارقة تلفظ عبثا اشراقة فجر
ضج لها بقايا جسد أرهقه درب صمت
مشاعر رقيقه
تحملني إلى مدينة الحب
تسير بي رغم الظلام والدماء والجراح
أغوصُ بها كقبطانٍ أمسى بين ذراعيها بحاراً صغير
مشاعر تجرفني نحوها .. نحو نورها ..
آهٍ كم أشتاقُ لقياها ..
شكراً لله على كل هذا الحب ..
وشكراً لها
أتعلمون..
بأنها حلاوة السهر..
ترطّب روحي بقطرات شهدها..
تنساب بين أنفاسي كنسمة عنبر..
عندما تضع يدها على صدر همسي..
برعشاتها الخائفة..
يضّمها ذراع شوقي ..
فيُزيل عنها ارتعاشات الهلع..
فتذوب بين احضان ولهي ..
كقطعة سُــكّـــر..
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
خيرآ تصنع .. شرآ تلقى ..
لست أدري لم كل هذا ؟
ولكن ..
لا بأس بالتصبر و مقابلة السيئة بالحسنة .
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
ازحت ستائر صمت ليلي
بدأت اشعة نبضاتك ..
تتسلل شيئا فشيئا ..
معلنه اشراقة فجري ..
يا أجمل فنجان قهوتي الصباحي
ارتشفته علي شرفة العمر
حنينك اذاب جليد البعد
بدقات نبضك الطاهر
أذبت ذرات السكر
ما أروعك وانت تعزف ...
علي أوتار قلبي نغم ..
صباحك سكر ..
أنا يا سيدتي
قبطانٌ مل الابحار
تاريخي حرفان
يُفتَتَحُ بحاءٍ وتُـنهيهِ باءُ البحَّار
في كلِّ حروفي منتصرٌ
رِمالي لا تخشى أمطار ..
يبوحُ قلمي مـــداً ..
فتأتيني خاضعةً أقمار ..
أنا يا مولاتي
رهبانٌ أقلامي
وقلبي ملأته الأسرار
قانوني آهاتٌ
زفراتٌ ..
لا تكسرني أيُّ رياحٍ
كسرتني عينان ..
وفقدتُ أنايَ والإصرار
أنا يا مولاتي ..
القبطانُ و الإعصار..
فتعالي ضميني ..
قطّعي شراييني ..
وتلاشَي في هوائي ..
إعزفي لحنَ الإنتصار
.
.
.
همسات تائه ...
كرهت القيود الملتفة حول عنقي
تقتلني تسلب حق التنفس مني
فراشة انا احلق بفضاء رحب
وهبني الله جناحان ازور كل بستان
لا تلوني بالوان التملك والحرمان
هكذا انا وهبت حق الطيران