وقعت يدي على أكثر من اخطبوط..
ولكن..
جئت هنا وتوقفت..
ومن ثم رحلت..وعدت..
لا ادري ما دهاني..
وكأنني أتنقل من الوتر الرخو..إلى ذلك الصاخب..
وأعود لأوزنها ..
فأضيع من جديد..
كم هو باذخ..
سلمت يداك أبا إسماعيل..
فأين أهل الذوق..
سأترك بصمة هنا كلما أعدتُ الزيارة..



رد مع اقتباس
