عنـدمـــــا كنــــت صغيــــراً
أقصـــــد
عندمـــا كنـــــت مراهقـــــا
عفــــــوا
شـــــــــــابـا
ســُـرق منـي بعضــــا مــن أنفــاســـــــي
لا لشــــــئ
إلا
لأُفعــــل حيـــــاة مــــا
فقــال لــــي أخــــي
ستمــــوت كمـــــداً
يومــــاً يا حبيـــــبي
من حينهـــــا
.
.
.
.
.
.
وأنـا
أتنفــــس
تعبـــــاً
كـــــردة
فعـــــل ضـــــد المــــــوت