مَـا أسعَـدني ، ومَـا أجـمَـلَ حَـظي
وأنا أرى صديقا ً عزيزا ً على قـلبي
قـد ْ دلـفَ إلى مُـتصفحي لِـيَـرسُـمـَ
ذِكــْــراهُ العَـطِــرة ..
أخي الغالي
إني أدعـو اللهَ أنْ يُـوفقـكَ في مشواركَ
الدراسيّ ، وأنْ يَجـعَـلَ الخـيـرَ والسعادة َ
في طـريـقِـكَ دائما ً وأبــدا ..
لكَ فائقُ حُـبي ، وعظيمـُ تقديري