غريب كيف يسهل أن نضع رؤوسنا بين أيدينا و نقول
آه أو آخ أو ما يأتي على شاكلة الأثنين و لا يعلم أحد
كيف تشكلت تلك الـ آه أو الـ آخ أو ما بين الأثنتين.
هناك بصمة مؤلمة في حياة العديد وإن كانت تختلف في قوة لونها ،،
فهناك بصمة عميقة اللون ،، و هناك بصمة أقل لوناً ،،
و هناك بصمة سرعان ما تُغسل مع أول زخات المطر.
عاشت تقريباً معظم تلك البصمات معي، كان عليّ أن أعيش بعضها بعمق،
بعضها بسطحية و بعضها لأنساها مع أول دمعة.
ليست كل بصمات الألم متساوية اللون،، أبداً ليست كذلك.
سلامي تقديري وأجمل أمنياتي