في عالمها الخاصّ..!!
تساهرُ شمعةً دافئة
وطيف يغنّي لها
لم تكن تفهم مايقول
فكلّ الوجود ساكنٌ
إلا تلك الشعمة
الأحنّ من البشر ..!!

\
/
\
تشتاقُ إليه
فيرسمهُ شوقها خيالاً من الإشتياق
ويستبدّ بها الجنون
فتعانق خيالاً ليس له وجود
وتراقصُ زوايا لاتعرفها ..!!
وعلى موسيقى نبضها ..!!
تبتسم ...وتغنّي
وتغار الشمعة
فترسل نوراً عبر العتمة
يبدد مساحات الخيال ..!!
فتبستم كذلك
{ فطيفه يسعدها
حتى في غيابه }

***

سأعود لكم جميعاً ياأحبــّة ..!!


دمتم بحبّ
محمّد