غصتُ في آعماق أول الطريق..
لم اجد سبيلاً للنجاة ..
فبقيتٌ تائهاً بين جمال الحرف ونقاء الصرف..

اثير القصيد..
حروفٌ استوطنت في صميم الروح ..
تُناشد الفؤاد بمنحها بطاقة العبور..
من بين كومة الخيال..
إلى واقعٍ لطالما قد كان لحظةً من الخيال..

هذه بدايتي مع الطريق مازلت لم أكمل البقية..
حمتاً أنا هنا ..
سأعود بخارطة الطريق..

اثير القصيد..
نبعُ حرفٍ لا ينضب..

دمت بألق