لا تستغربوا فقد كان لكل زمان نصيب من الخونه
ولكل مكان نصيب من العفن البشري المقيت
ولكل حقبه نفوس غاست حتى الثماله في وحل الدنائة والفجور
فباعت أثمن شيء بأبخص الأثمان
واشترت سراب الحرية ... بحقيقة الدين
تغيير كامل للهويه .. انتكاسه بكل ماتحمله هذه الكلمه من معنى ..
فيكفيها أنها تسير على الأرض وهي من أحطاب جهنم "بإذن الله"
أخــــي الفاضل مــزوام
اشكــرك على الموضوع الرائــع والقـــوى![]()
وأنتــــظر اكمال القصه .. بشغــــف
واشكر الاخت رديمه على التثبيت
الـــــدانــــــــــــــــــة