صرخة ... أيقضت فينا احساس بإبداع دفين
صرخة ... نبهتنا بموج قادم بقوة الى دفء مشاعرنا
صرخة ... ادارت رؤسنا الى "حمود" ذاك الإنسان المحمل بروائع النثر البديع
لصرخة الحب تلك ..... أأصرخ مثلك أم أزيد ......!!
لا بد و لا شك من أن للحب صرخات لا يسمعها إلا من أحب
ففي متاهات الحب .. نسعد لحظة ..
ونشقى لحظات ولحظات ..
دائما نعانق الحياة بالحب
ونعلق بها من اجل الحب
نحب من اجل الحب
نفقد احيانا الاحساس بالاشياء حولنا
ولكن يبقى شي واحد
يربطنا بها... هي نفسها الاشياء التي نحبها
كم أشتاق لقراءة كهذه ..
دمت أخ حمــــــــود ودام قلمـــك
الــــدانـــــــــــــــــــــة