إذا كان إنسان بهذه الصفات أصم وأبكم ومختل عقليا ..
فحتى الدين لا يؤاخذه
وإنما يحاسب أهله على تركه طليقا وأظن أن جريمته هذه كانت ختام جرائم وحوادث عدة قد تكون أقل منها
لكنها كانت إنذارا لهم ..
تحيااتي
إذا كان إنسان بهذه الصفات أصم وأبكم ومختل عقليا ..
فحتى الدين لا يؤاخذه
وإنما يحاسب أهله على تركه طليقا وأظن أن جريمته هذه كانت ختام جرائم وحوادث عدة قد تكون أقل منها
لكنها كانت إنذارا لهم ..
تحيااتي