ذكر علماء الفلك ان كوكب المريخ قد تباطئت سرعته في الاتجاه الشرقي في
الاسابيع
القليلةالماضية حتى وصل الى مرحلة التذبذب ما بين الشرق والغرب ......
وفي يوم الاربعاء 30 يوليو ستتوقف حركة المريخ عن السير في الاتجاه الشرقي
وبعد ذلك في شهري اغسطس وسبتمبر سوف يتحول المريخ بالانطلاق بشكل عكسي نحو
الغرب .... وذلك الى نهاية شهر سبتمبر . وذلك يعني ان الشمس تشرق الان من
مغربها على المريخ !!
وهذه الظاهرة العجيبة تسمى : retrograde motion او الحركة العكسية .....
ويقول العلماء ان كل الكواكب سوف تحدث لها هذه الظاهرة مرة على الاقل !!!
ومن
بينها كوكبنا !!
كوكب الارض سوف تحدث له هذه الحركة العكسية يوما ما وسوف تشرق الشمس من
مغربها !!
وقد يكون هذا الامر قريبا ونحن غافلون !!
لقد قال رسولنا صلى الله عليه وسلم ان من علامات الساعة الكبرى ان تشرق
الشمس من مغربها وعندما يحدث ذلك لا تقبل التوبة !!
والعجيب ان علماء الشريعة قد ذكروا ان طلوع الشمس من المغرب يحدث فقط مرة
واحدة يوم الطلوع،
ثم تعود إلى الطلوع من المشرق وتستمر هكذا إلى أن يشاء الله
وهذا مشابه لما يحدث في المريخ فانه يتوقف ويعكس الاتجاه لفترة بسيطة ثم
يعود كما كان !
وهذا احد المواقع الموثوقة التي نقلت هذا الخبر الهائل والذي لا يعرف قيمته
الاالمسلمون :
http://www.space.com/spacewatch/mar...ade_030725.html
وقد اقتطعت من الموقع السابق هذا الجزء والذي تمت ترجمته في الاعلى :
For the past few weeks, Mars has appeared to slow in its eastward
trajectory, almost seeming to waver, as if it had become uncertain .
On Wednesday, July 30, that steady eastward course will come to a stop.
Then, for the next two months, the planet will move>backward against
the
star background - toward the west. On Sept. 29 it will pause again
before
resuming its normal eastward ***ection .
All the planets exhibit retrograde motion at one time or another.
Ancient
astronomers were unable to come up with a satisfactory explanation for
it
The motion is tricky. For one thing, while behaving in this strange
manner,
Mars will also appear to deviate somewhat from its normal course; the
retrograde motion will appear to bring it a little below its regular
orbital
وصلتني هذه الؤسالة عن طريق الايميل ولا اعلم الغيب؟
ولكـــــــــــــن
ليست القضية بين مصدق ومكذب
ولكـــــــــــــن
ماذا اعددنا لذلك
وهــــــــــــــل
نصدقهم في الكسوف والخسوف ولا نصدقهم بذلك؟
تحياتي للجميع رحمنا الله واياكم ونسأل الله حسن الختام.


رد مع اقتباس
(لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت فرآها الناس آمنوا جميعاً فذاك حين لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً) وتلك الليلة يقول المفسرون عنها: أنها تكون طويلة، أي: تغرب الشمس من هنا وينتظر شروقها بعد عشر ساعات أو إحدى عشر ساعة حسب طول الليل والنهار، لكن في تلك الليلة التي تشرق من مغربها ترجع إلى هنا عشر ساعات، ثم تستأذن الله في أن تشرق من مشرقها كالعادة، فالله عز وجل لا يأذن لها؛ لأن ما من يوم تشرق فيه الشمس إلا بإذن الله، فيطول ليل الناس، لأن الشمس ما طلعت عليهم؛ لأنها رجعت، وبينما هم ينتظرون في الليلة الثانية إذا بها تشرق من المغرب، فعند ذلك كل واحد يقول: لا إله إلا الله، لكن لا ينفع، قال عز وجل: يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ [الأنعام:158] الذي آمن من قبل تلك الليلة بلحظة واحدة تنفعه، لكن عندما يراها وقال: لا إله إلا الله! لا ينفع، لا بد من التوبة قبلها، ما لم تطلع الشمس من مغربها أو يغرغر الإنسان، تقبل توبة الناس كلهم ما لم تطلع الشمس من مغربها، لكن إذا طلعت من الذي سيبقى على كفره، حتى جورباتشوف سيقول: لا إله إلا الله؛ لأنه رآها طالعة من المغرب فهنا لا يَنفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْراً [الأنعام:158]. ......
