موسى إبراهيم
حتى في صرخة الألم
المسطرة حرفاً مضواء
أجد عذوبة ليس لها مثيل
تنهيدة من جوف ألم
تسطرت بأجمل إبداع
دمت مبدعاً
موسى إبراهيم
حتى في صرخة الألم
المسطرة حرفاً مضواء
أجد عذوبة ليس لها مثيل
تنهيدة من جوف ألم
تسطرت بأجمل إبداع
دمت مبدعاً
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..