كتبـــت فـي آخـــر مداخلــه لي لا تعليق
ولن أعلـــق إلا إذا وجــدت مــــــــا يستحــق التعــليق
والحمــدلله جـــأت الأخــت شـــعاع والســـيده همــس
والمحبطـــه ريــانه العـــود
وقالــوا كلامـــا يثلــج الصـــدر
ومــن هنــا أقــول لهـــن الله يكثـــر من أمثالكـــن
وأمثــال مـن لا يخشـين فــي الحـق لومــة لائـــم
لــقـد كنتن بمثـــابة خــط دفـــاع لـــي
حقيقـــه تعجــــز كلمــــاتي
و تتـــقـزم أمــــام سمـــو أرواحكــــم
وجميــــل وقفتكـــم
فألف شكـــر لـــروعــة صـــدقكـــــم
. . .
مساؤكـــــــــ دهشـــــه أخـي عبـــدالله
مــا زلت مصممــا علـى عـدم التعــليق
رغــم أنك بمداخلتــك تحرضــني لاتهيــاء للتعليــق
عبداللــــــه
مــاذا طلبــت أنــا مــن الأخ نجــم ؟..
في مــاذا إنتقــدته ؟..
أنا الـى الآن لـم أنتقــد
بل قلـت لـه بـدل التركيــز على الشــاعـر
فلنركـــز على النــص لتشــريحـه لانـه يستحـق التحليـل
وراجــع يا اخـي مــا كتبــت وطلبـــت
إذا أردت أن أنتـــقد فعـــلاً فســـأنتـقد بعــضمعذرة معذرة أبو عمر 000أنت من الذي بدا هذا الكدر
وصف لديوان يثير هكذا000ألا أترىأنا تجاوزنا النظر
ماضرك الذي يقال هاهنا000غلاف ديوان هنا قد استطر
هل هكذا أمر يخلي بيننا 000مايستحى من ذكره ومايصر
أقصر فنحن هاهنا أولو الحجا 000 ونحن أولى أن نقود أونذر
دع ماتقول من غرور هاهنا 000من جعل موضوع يرى وينتشر
لست أنا من الذين يرتجو 000كتابة منك هنا أو أنتظر
تكتب مالا يستطاع فهمه 000بخطأ وتنزوي دون ظفر
اترك بواقي الخلق لاتضرهم000ولا تحابي من ترى من البشر
فنحن قوم قد عرفنا قدرنا000والأمر لا يخفي على أولى النظر
مـــا جـــاء مــن الأبيـــات أعـــلاه
وأشـــرح الغـــامض منهــا وأديـن قائـلهـــا
لكننـي لـن أنتــقـد بل سـأترفـــع وأتجــاوز
وأســـتمر رغمـــا عـن أنـف كل حـــاقـد
الحـــــــــاقــد فقـــط
لـن أعلــــق
لأن تلك الأبيــــات نظـــرت إليها بعيــن أخـــرى
غيـــر التجـريــــح الشخصــي
الــذي بـــدا من بعـــض المفـــردات والالفــــــاظ
لا لشــــئ
ســــوى أنني تعلــمت كيـــف أحتــــــــــرم
الشــخص المقـــابل وكيـــف أتحـــدث معــــه بلبــــاقــة وذوق
لن أعلــق لسـبــــبين إثنيــن
أولاً
لإيماني أن الرشـــق بالبـــذئ
ليـــس موجـــوداً في قـامــوس تعامــلي
ثانياً
إكــراماً لمـــن غمـــرونــي بودهــــم
وســــأظـل أكتــــب مـــايرضــي ذوق قـــرائـي
طالمـــا لــم أتعــد حـــدود