هنا لن أجاهد لخلق الوصف ولن يتلبسني هاجس صناعة اللفظ ..
هنا سأشخبط بشقاوة على الجدران الأربعة دون فذلكة أو حذق أسلوبي ..
هنا سأكون أنا وحدي مع نفسي ورجع أفكاري .. أتحد مع طبشورتي
وأمارس اللهو ..
وكما هي ( أنا ) سأمارس تفاهتي أحيانا ... وسأغرق في تأمل عميق لقضايا جادة أحيانا أخرى ..
هنا سأمارس ذاتي .. في هذه المساحة المستأجرة .