توقيعها أعاد بي الروح لتذكرني بغيابهم أكثر
فكان الألم فوق الألم
ليتها ما كتبت
( ت )
توقيعها أعاد بي الروح لتذكرني بغيابهم أكثر
فكان الألم فوق الألم
ليتها ما كتبت
( ت )
إقرأ ما أكتب هنا ،،،
http://www.samtah.net/vb/showthread.php?t=60434&page=10
تنهيدة وجع تصبغ أعماق القلب
تجتاح أنامل الروح
تهذي و تسطر
همسات وجروح
لاكتشف انني ببداية البوح
(ح)
حبيبتي
أما زلت بنظركــ مجرد صديق و كفى
أجعليني في صفحة مسوداتك
لتصحح بي أخطائك
إقرأ ما أكتب هنا ،،،
http://www.samtah.net/vb/showthread.php?t=60434&page=10
كم سنة مرت على حزني وهمي
كم وانتي بالهجر بتمادي
ارحمي متيما حزينا بالليالي
يرتجي اللقيا قبل المماتي
Still As years ,,,!
يا مرسلة بمداد الروح
إليك أنا فجسدي يخلوني
اذيبي بقايك داخلي
لأزفر بك حياة مستديمة
إقرأ ما أكتب هنا ،،،
http://www.samtah.net/vb/showthread.php?t=60434&page=10
تتهاوى الأحلام تباعاً
ولكن...
يبقى لقلبي شموخه...
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
هاتي ما مضى كم اشتاقها
حب عفيف بالطهر متشحا
ثقي وان تناسيتي قلبا
تجلى بحبكي المظلوم ازمانا
Still As years ,,,!
أتنهد في آخر لحظات العام
وهمسي مبحوح
يرافقني قمري
يتلو عليّ حاضري
ويصاحبني الغياب
على ساحل الألم
ما عُدتُ أحتمل الغيابات
معلقةٌ بخيط أوهى من بحة صوتي في اجترار الآه يا كُلي
أناديك وكلما إقترب حرف الباء ..ألف بابٍ لدموعٍ تتحجر
تنزوي .. تحترق .. تحترف التجمر داخلي
لا أعرف كيف أكون وحدي بلا صدرك
وحدي بلا سندٍ ألوذ به ان جاءني الطوفان
وحدي مقطعة الجذور والأحشاء من وجعٍ خؤون
ماذا بعد سأحكي لهم عنك يا مني وكُلي وأنا وأنت ونحن وكل ما يؤدي اليّ إليك
هذا عمر انقضى يؤوب بلا حديثك أيا حُلو التحدث والكلام
هذه الأيام أعبر بباب مجلسك الظلام وأستجير بكل من مرت من الأرواح أن تشفع لقلبي
أن لا تمنيني بحسرةٍ أخرى ..
تعبت ُ من الأحزان يا روحي وما بعد حياتي والذي أفديه بي كلي
تعبتُ , تعبت.. يا أبي
يا أنت
أحيك لك الليل دثارا
تعال لتغفو بصدري قليلاً
سأخبرك عن أميرة ٍ تخبيء لك الدهشة في جلباب بهجة
تنتخب الأقرب من بحة الصمت لتتجلى بين يديك
تستتر بداكن شعرها المُسدل لتستجلب الآهة من صدرك
وتضحك في موج الحديث كي تستدير إليك النجوم
تجلجل أجراس خلخال تيهٍ وتُغويك عن دروب الرحيل
تعال
تعال
نداءي لك يحرق أصابع القلب انتظاراً
يؤلف للمدارات كواكب أخرى..
يغير تضاريس قاراتٍ بأكملها
يغزو الخرائط ويبتكر التكاوين
وأحبك كي يستقيم الكلام لمعنى يتجدد في ألف الألفة
تتهادى روحي
و يتهادى الشوق
في أعماقي إلى حيث أنت
يَدعُني بكل وجد إلى عالمك
لأنتظرك بلهفة واشتياق لا ينتهي
يـأخذني حنينٌ جارف
لا أدري إلى أين
ولكن..
سيكون بالقرب من شواطيء قلبك ..
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
كان هنا ظله يحتوي روح
سرقته عباءة السماء وغاب معها
تبا للوقت الذي جاء متأخرا
أهو الحظ؟!
أم هي تصاريف القدر
كم كنت قريباً مني
وكم كنت ألتحف ظلك
والآن..
أين أنت؟!!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
تغرّبٌ هو التحليق مع طيفكِ
الذي يطوّق خاصرة المساء
حبيبتي ...!!
ألقاكِ في لمعةِ نجمة
ورنّةِ حرف ...وبرق مبسم ...!!!
مسائي كنت ألونه بك
أرتقب به لمعة قلبك
أشتم نسيمة الهادئ من رائحتك
ألم يشقيك بعدي
عد فكل أوقاتي مساء أبيض يخلو منك...
كبرقٍ خاطف انتهت تلك الفرحة
ولم يعهد لها أثرٌ يذكر
فلقد كانت.
فرحةٌ زائفة..
بزيف مشاعرك...
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
كاذب هو ذاك النهر
حين أوهمني بسقيا مزهريتي
عجبا لم قطع عنها عذوبته
فكل مافيها ذبل..
على ضفاف الأمل
كنت بريق الحروف .. و وهج الأوراق
وما زلت مداها الأوسع
وفجرها الأصـــدق
فأين رحلت ؟؟