بعضهم يتبارون في رفع أصواتهم

مع أن أصواتهم نشاز وليس فيها أي نوع من عذوبة المؤذنين الكبار

ويضعون المكبرات على أسطح المساجد مباشرة ومقابلة لنوافذ الجيران

ولا يرفعونها عاليا على مآذن .

فيكون صوتهم مؤذيا ومفجعا للأطفال والمرضى .

وما أعذب الأذان والنداء بذكر الله عندما يكون بصوت عذب جميل

وليس بهذه الصرخات .

وحسبنا في مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحابي الجليل بلال
رضي الله عنه القدوة الحسنة .



الله يبارك فيك يا أبا محمد

فقد أثرت نقطة يعاني منها الكثير في محافظتنا .