أولا النساء ليسوا سواء منهن الناكرة ومنهن الشاكرة ولكن هناك قضية أخرى

هي الخيانة خيانة زوجات هذا الزمن

بصراحة أنا شاب وأرى زوجات الأيام هذي

والله ثم والله شي لايصدق ولكن صدقوا

المرأة على تربيتها الأولى من بيت أهلها

فإن كانت صالحة لن تتغير

وإن كانت فاسدة ستبقى فاسدة إلا أن يشاء الله

فيه مثل يقول ( عادتك هي عادتك حتى يشلون بقعادتك)

بصراحة مافي أخون من المرأة إذا كان من طبعها الخيانة

لكن والله أوفى مخلوق في الدنيا أيضا المرأة

اضفر بذات الدين تربت يداك صدق صلى الله عليه وسلم