انتهت اليوميات
الجزء الأول
انتهت اليوميات
الجزء الأول
كنّا قد وعدنا الأعضاء بقراءة نقديّة للجزء الأوّل
من رائعة ناصر فلوس { يوميّات مجهول }
ويتّم حالياً ذلك ..!!
وفي حالة الفراغ من القراءة
سترى النّور في موضوع مستقلّ في منتدى النصوص النثريّة ..!!
شاكرين هذا الجهد من الكاتب الكبير
وننتظر على خشوع آخر زيارة للمملكة { للبطل } _ الأجزاء الباقية ..!!
دام الكلّ للإبداع ..!!
اشرأبت نفوسنا ونحن نتابع هذه الرواية الرائعة بكل معنى الكلمة
رواية جريئة جدا ، في إظهار الحقائق التي يخشاها الناس وخاصة المسؤلون في محافظتنا .
جريئة سياسيا
جريئة توثيقا لواقع تعيشه هذه المنطقة الحدودية ، من نواقص أمنية وخدمية كبيرة وإهمال أكبر وأكبر .
تلامس واقعا تعيشه المنطقة يحمل في طياته الكثير والكثير من المخاطر لكل الأجيال ، من انتشار للمخدرات والدعارة والخيانة والبطالة والفساد في بعض رجال الأمن وتدني المستوى المعيشي لأبناء المنطقة بشكل عام ، وانتشار الواسطة والمحسوبية ، والكثير الكثير من المصائب .
نوعية تكاد تكون مبتدعة في أدب الروايات .
نعجز عن شكرك يا أستاذنا الفاضل على ما قدمته وما نشرته هنا
وكلنا شوق لرؤية بقية الأجزاء على صفحاتنا قريبا .
وفقك الله وسدد خطاك
وجعل عملك خالصا لوجهه تعالى
أخي وزميلي الحبيب / محمد القاضي
أتمنى منك أن تحتفي بهذا العمل الكبير بما يليق به
في المنتديات الأدبية .
لأنه يستحق وبكل جدارة
وفقك الله
ماشاء الله
أنا آثرت الرد حتى الإنتهاء من القرائة لكي لا يكون ردي اعتياديا
هذه القصة القصيرة سوف تغير الكثير لو انتشرت على مستوى رفيع
والأستاذ ناصر مبدع على جميع الأصعدة
فلا عدمناك وإلى الأمام
وإنشاء الله مايسرق بيتك من قبل المجهولين إنتقاما منك
الشكوى لغير الله مذلة
رائعة جدا
نتمنى لك التوفيق في مجال الرواية
كاتب قصصي جميل
مجهود فاخر جدا
لا يسطيع عليه إلا شخص بحجمك
وقدرك
ترفع له القبعة احتراما واعجابا
تقبل مروري
لا زلت في انتظار وعدكم لي ..
نشرة نقدية لما سطره قلمي .
عيدكم مبارك ..
مرحبا .. بضيف المنتدى
الروائي الكبير.. محمد الداود
-مقتطفات-
اشرأبت الأعناق
أبدعت
كاتب كبير
أروع قصة سمعتها ( وكأنه لم يقرأها بل سمعها )
أنا انتظر الأجزاء المتبقية
رواية رائعة ... (مع أنها قصة طويلة وليست رواية )
هناك نشرة نقدية ...... أين هي حتى المشرف الذي وعد بنشرة نقدية لم يقدم شيئا
يا أحبتي الكاتب ينتظر منكم نقدا لا إطراء فهو في غنى عن ذلك .
أعتذر بشدة أنا لم تعجبني القصة ما الجديد فيها الأمر يحدث لأغلب اليمنيين الذين يدخلون بطريقة غير مشروعة إلى أراضينا ثم ماهو البعد السياسي في القصة ؟
أين هي لحظة التنوير في القصة ؟ إن كنت تقصد المال الذي أخذه البطل من محفظة السعودي فقياسا على ذلك ستكون هناك أكثر من لحظة تنوير مثل لقائه بجابر اللحجي ولقائه بخاله وحصوله على دية خاله أيضا . وهذا يخل ببناء القصة فأنا أرى أن القصة التي تخلو من لحظة التنوير وهي اللحظة الحاسمة في القصة تكون قصة ضعيفة وأيضا إذا تعددت فإنها تشتت القارئ وتسلبه المتعة .
وفق الكاتب في تسليط الضوء على شخصية البطل وكذلك الشخصيات الثانوية التي تحيط به ولكن اتخاذ البطل شخصية الراوي أسلوب معتاد ولعل العنوان الذي لا أراه مناسبا للقصة أجبر الكاتب على جعل القصة سردية بحتة ( وقد تمرد على هذا الأسلوب بعض الروائيين العرب مثل نجيب محفوظ ولم يستطع الخروج عن نسقه كثيرون رغم أنهم مبدعون مثل عبده خال )
الحبكة رائعة وتسلسل الأحداث كذلك ولكن فقدت المنطقية في أكثر من جزء مثل
- 100 ريال سعودي تصرف بـ 26 ألف يمني
البطل يستلم ما يفترض أنه دية خاله ويوقع على تنازل في المستشفى وهو مجهول دون أوراق ثبوتية وهذا يصورنا على أننا مغفلين أي شخص يدعي القرابة يأخذ المال وينصرف .
المبلغ الذي وصل به إلى أهله يفترض أنه تضاءل حتى وصل إلى مالا يزيد عن 10 آلاف ريال هل هذا المبلغ كاف لشراء المزرعة التي يعمل بها والده وكذلك إنشاء منزل والزواج من ابنة خاله .
كذلك النهاية كانت مفاجئة للجميع وكأنه انحدار من هاوية في حين أن القصة وصلت مرحلة لا بأس بها من التشويق وكان بإمكان البطل عفوا الكاتب مواصلة القصة إلى المرحلة التي يتوقع فيها القارئ انتهاءها .
ختاما أتمنى لك التوفيق وتقبل نقدي بصدر رحب فأنا أرى فيك كاتبا رائعا محبا للأدب ولكن عليك الإكثار من قراءة الروايات وكذلك النشرات النقدية .
أعجبت كثيرا بالقصة وبالحبكة الأدبية ، وباختيار المفردات ، وزاد إعجابي الهدف من القصة التي تحكي واقعا اجتماعيا معاشا ، ولعل هذا سبب آخر جعل الجميع يتابعها ويتابع تسلسل أحداثها بشوق وترقب ..
لكني ازددت اعجابا بشخصك عندما لاحظت حرصك ثم تقبلك للنقد ..
لعلي أعلن ميلاد قاص وروائي سعودي ..
تمنياتي لك بالتوفيق