نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


كل يوم يفاجئوننا باكتشاف يزيد من انبهارنا على ما حبا اللة به البشرية من نعم حتى في أدق التفاصيل

ولم أكن لأفكــــر مجرد تفكير في ماهية الحب وكيف يتكون في العقل حتى ينضج ومن ثم يتسرب تسرب المتمكن

لتجاويف القلب

ولكن !!!


هل ستكون لنا يوماً السلطة في التحكم بالصفات المختزنة في العقل كي نتخير من يستحق منا الوقوع وما يحملة من عذابات ومن أجلة ؟؟؟؟

قد تكون أمنية بعيدة المدى ... ولكنها تبقى كالحلم المنتظر !





إحترامــي وتقــديــرى لك أخي الفاضل فـــراس


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الـــــدانـــــــــــــــــــــــــــة