إنها اللعبة القديمة ...
تلعب الأنثى دور الضحية ... ويقدم الفتى يلعق الطعم مغترا

وتتصنع أنثاه البراءة وتدور الساقية ...

سفير الجرح \ بداية رائعة
وأنتظر القادم الأروع

تحياتي الجحفانية