عندما يدفعك الشوق
ويسوقك الحنين
وتدور بك الذكريات
ستجد نفسك طوعا اوكرها تعودلذلك المكان حبا وشوقا وعرفانا وردا للجميل
عبدالله الحلوي لمنتداك عليك حق العودة
ولك على منتداك حق التقديروالاجلال والإنصاف
دمت وفيا لمنتداك وأخوانك
ودامت أخوتنا وصداقتنا الخالصة لوجهه الكريم
العزيز صاحب النوايا الطاهرة الشفق ..
لم تكن تلك العودة محض صدفة
ولا محاولة انعاش
كانت حقاً احتفالية تدشين العمر
وعن صادق اختيار ..
سيبقى الود متصلا ماعاش مثلك في الحياة ..