لو علمت الدار بمن زارها فرحت
واستبشرت ثم باست موضع القدم
وأنشدت بلسان الحال قائلةً
اهلا وسهلاً بأهل الجود والكرم

أهــــــــــــــــــلا ً وسهــــــــــــــــلا بك اديب