عزيزي الاسامة


مشاركتك تعبر عن وجهة نظرك وماعلى سوى احترامها



فكلما ذكر الهلال تجددت الجراح وفلسفة الوجع والإخفاقات لضحايا الزعيم ...

ويحاولوا خلق الأعذار لفشلهم واخفاقاتهم المستمرة

للتخلص من الضغوط النفسية والهروب من النقد والواقع الاليم .

المتمثل في الفشل الذي يعني العجز عن ما وصل اليه الهلال باالالقاب

وتفوقه الدائم ...


فيكتب العاشق المحروم الحزين من غير وعي منه فأنا لا الوم هذا العاشق ...




كم انت كبير ياهلال ولا عزاء للعاشقين