فعلاً سبحان الله..
وليس بغريب مثل هذه الظاهرة في زمن تخلّى فيه بعض الأباء عن تربية أبنائهم..
و في ظلّ تفاخر الناس بالزنا والمنكرات..
ليس بغريب أن تجد طفلاً بين أحضان كلبة..
وآخر على جانب الطريق يُصارعُ الموت من بقايا سِفاح..
وآخر قد تصحّر في الخلاء..
يظنّون بأنهم أخفوا فضائحهم..
سيجدون ذلك أمامهم في قبورهم..
في مكانٍ لا يسكنه سواهم..
اللهم أغنني بحلالك عن حرامك..
اللهم لك الحمد والشكر
شكراَ إبراهيم..