اتقطع الما عندما اشاهد شيخا كبيرا قدبلغ من الكبر عتيا يقف على الطريق مع لفح الشمس يؤشر على الطريق والسيارات تمر بجوار بسرعة هائلة غير مبالين واكثرهم ينظر اليه ولايقف له لماذا؟ اليس الدين الاسلامي دين الرحمة؟اعزائي تخيلوا الموقف والله صعب هل وصلت بنا الجفوة والغلظة لهذه الدرجة؟
والله انه لأمر محزن ..
ولكن الاكثر الماً ان يكون لهذا الشيخ الكبير ابناء
قضوا ليلهم في السهر وتركوا اباهم يبحث عن اهل الخير لإيصاله
او تقديم المساعدة له ..
الفجوة كبيرة في العقول يا استاذي الكريم ..
ومليون مرحب بك يا زعيم ..
مع حبي
القبس
اشكرك لمرورك واتمنى ان يكون الموضوع مناسب
اخي ربيع كريري
رد عبدالله الحلوي هو المفيد فلقد افاد واجاد
المسالة تعود للتفاوت في التفكير والخوف من الله
وشفقة القلب وعطفه على المساكين
الخير موجود في كل زمان ومكان
شكرا لك وبارك الله فيك ورزقك العلم النافع وطاعتك لابويك
تقبل مروري
ولو أنها امرأة لتسارعوا جميعا للوقوف
والابتسام أيضا .
وهذا يعني أن ذلك ليس لوجه الله
ولا تقديرا ولا احتراما .
شكرا أبو عبده
شكرا حبيبي لمرورك والله صدقت
حتى وإن كان لهذا الشيخ اولاد سهروا ليلهم هذا ليس عذرا
شكرا ربيع كريري
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحلوي
وجدت رجلا كبيرا في السن فوقفت واركبته معي وفي الطريق سألته اين تريد قال المحكمة قلت له وما ذا تريد قال عندي وكالة من ابني اطالب له شخص في شيء فقلت له واين ابنك ؟
قال :
رااااااااااااااااااااااااااقد تعجبت من ذلك
فقلت له هل لديه سيارة ؟
قال نعم .
قلت له ولماذا لم يقم بايصالك ؟
قال : ما نام هو واولاده الا الصباح .
فقلت له وانت في هذا الحر والغبار من اجله . لقد اخطأت .
فقلت له اليوم افهمه ان كان يريد حقا ان كان له حق عند آخر رغم ان من يضع والده في مثل هذا الموقف لا اتوقع أنه يعرف الحق فعليه ان يوصلك بنفسه ولا اعلم كيف تستطيع مع كبر سنك ان تترافع عن نفسك فضلا عن غيرك .
فقال لي من اليوم (وطالع) انا اوريك فيه .
نعم هذا نراه كثيرا
ولكن
ماذا أصاب قلوبنا . . .
تقبل مروري
^oOo^ عاشق الرونة ^oOo^
والبعض منهم يعرفه تمام المعرفه ولكن !!!!!
شكرا اخي ربيع 0
اشكركم على التفاعل وبانتظار المزيد
وقفت وقرأت موضوعك يا أستاذي ومعلمي القدير
ولقد صدق العضو عبدالله الحلوي أين أبناء هذا الشيخ الكبير
لا توجد رحمة في قلوبهم
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
