هذي حال التماسيح ..

آخرتها ياكلون بعض نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ..


الله يكفينا شرهم