وماتتْ دموع البوح شِعرا في مقلِ القصيدة
وانتحر الصبر بعد عِراكٍ دام طويلا مع اليأسِ وطول الإنتظار
وغدى الكلام محرّما .. إلا على موتي المؤجل في ميقات الاحلام..
الاسامة
ارى المشاعر الصادقه والأحاسيس العذبه
تدنوه أبراج من الحروف
كأنها رعيةٌ ترتعي في سلالٍ قلمك