مَـرحبا ً بأستاذِ الحَـرفِ والكلمة ..

يَـطيبُ لي دائما ً يَـا عبدالله أنْ أرى
ذلكَ النورَ الذي يتجلــّـى في أروقةِ
مُـتصفحي عندما تـلِـجُ إليه ..

دُمــْــتَ نـبـْعا ً صَـافيا ً للجَـمَـال

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي