الأسامــة

سَـيبقى هذا الـتعـريجُ في خلدِ المَـــكان ِ
وفي ذاكــرتي ، وكــمـْ أنا سَـعِــيـدٌ بـه .

لكَ الحُـبُّ الخالِـصُ يَـا صَـديقي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي