هذه صفه من صفات الشهر الكريم .بحب الدعوة وعمل الخير لكسب الرضا من الله .
والرجال ليس غافلون .بل يقدرون و داعمون. لهم
النساء هم أماناتنا وعزنا وكراماتنا الكبرى..؟
الأنثى لا تستغني عن رضاء زوجها أو والديها..!
كونها تعمل لوجه الله عز وجل .. وحب الخير صفه من شهر رمضان المبارك
وهذه النوعية من النساء في صامطة ليست حديثة بارك الله فيهم
هناك من الأمهات السابقات من قامت على فتح دار لتعليم النساء
ممن لم يكن في طفولتهم مدارس..؟
لقد تعلموا القران والفقه والتوحيد وأيضاً تثقيفهم في شئون دينهم
وتوعيتهم .. بما يخصهم في حياتهم العامة بأنواعها..؟
هناك داراَ في حارة المكرمية
وهي من تأسيس أمراءه .. بارك الله فيها وأمد في عمرها
وأنا اعرفها مليا وفقها الله أمراءه صالحة .حفظها الله.
واعتقد توجد أماكن أخرا في مدينة صامطة
فهي بلد العلم والدين ظهر منها كثير
من العلماء ونساء فاضلات ..!
والمرأةُ الصالحة لا تستغني
عن محرمها .. كونها تعرف واجبها اتجاهه
كي يُعينها الرجل على كسب رضا الله وتوفيقه ..
جزآهم الله خير وأثابهم الجنة