والله العظيم نتأسف كثيرا عندما نرى الخطأ ولا نجد من يقوم بتصحيحه
وتزداد مصيبتنا عندما لا نعلم على من نلقي باللوم في تصحيح هذه الأخطاء
فمثلا هذه القضية على من نلقي اللوم ( المواصلات والله الكهرباء والله البلدية )