هل تعذري الصبّ ..؟ إذْ ثار الحنين به
أم تتقتلي النّور ...؟إنّ الفجر يدميني ..!!
اي نور سطع هنا
كبلتنا بقيود الشوق والحنين
ورحلت تناظرنا وتبتسم من بعيد
تتأمل اطياف الشوق ولهب الحنين
وتهمس ..
أنا الفجر .. أنا اشراقة اليوم المنير
رائع كعادئتك محمد القاضي
ودي وتقديري
مون لايت