عفــــواً
أخي غــريب الـدار
محـــــــال
محـال النســـــيان
لعطــــر الذكـــــــرى
فالنســـيان أحيـــانا
يكـون
آمالٌ نستــــعيــدها
حينمـــا نصـــاب بالآلام
ـــــ
لله دركــــــــ
كم هــو جميــلٌ حــــرفك
سجل إعجــــابي
وتألـق أكثــر فأكثـــر
سلمــــت
ودمت بــــود
. . .
محجـــوز
فأكــد لــي الحجـــز
لأعــــود
فتســـــــاؤلاتك
تسـتحق العــوده