اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين صميلي مشاهدة المشاركة
أَتُراكَ تَعْبُرُ نَحْوَ أيِّهما ؟!
أَجِبْ .!
للضَّوْءِ أمْ للحُزْنِ أمْ للحَسْرَةِ الأَبْقَى !
أَجِبْ !
هَذِي الطَّريقُ بِشَوْكِها
هَذِي الطَّريْقُ بِوَرْدِها
لا تَضْطَرِبْ .
عِشْ لَحْظَتَيْكَ بِمُرِّها وَبِحُلْوِها
عَبِّئْ مَكانَكَ بالحُضُورِ ولا تَغِبْ .
فَلَرُبَّما فَاضَ الجَمالُ وأَنْ عَسَى
اعْبُرْ ...
جِرِاحُكَ ليْسَ يُبْرِئُها الأَسَى
لا لا تَغِبْ .

أستاذنا الشعبي /

غنائية جديدة أتشرف بالمرور عليها

وأن أكون في المداخلين الأولين

رائعة كما أنت مليئة بالإيحاء المحموم

لن يغيب صاحب قلب ، صاحب حق ، صاحب أمل يا أخي ،،،

مع أن الغياب قدر علينا إن لم يكن كليا ، كان جزئيا،،،

سواء الغياب المعنوي ، أو الحسي ، كأفراد ، أو مجتمعات ،،،


ما أرجوه أيها الغالي : ألا تغيب علينا طويلا حسيا أو فنيا في سفرك القادم ..!

أخشى أن يبتزك اليمن السعيد ؟؟؟!

أخوك حسين صميلي
الشاعر الجميل والأنيق حسين صميلي
كل عام وأنت بخير وعافية
ومرحبا بك قارئا متذوقا .
أسعدني مرورك أيها الراقي
محبتي وحضوري مبذولان لقلبك