فقال الغلام : أيدك الله يا أمير المؤمنين (( المرء بأصغرية : قلبه ولسانه )) فإذا منح الله العبد لساناً لافظاً ، وقلباً حافظاً ، فقد استحق الكلام !
ولو أن الأمر بالسن - يا أمير المؤمنين - لكان في الأمة من هو أحق منك بمجلسك هذا !شكرا لك أبو سامي 2
على الموضوع الرائع
لاعدمناك


رد مع اقتباس