انا وانتم وmbc

[عبدالله الحلوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

MBC

ذلك المنبر الإعلامي الفذ والقدرة المالية الهائلة التي تستطيع ان تشتري حتى مسلسلات تم تصويرها في المريخ او زحل ويمكن تجينا في يوم بمسلسل كرواتي او اوكراني وليتها تجيب لنا مسلسل كاميروني نتفرج عليه مثل الناس ..

MBC

قوة عظمى في وطن عربي ركيك القيم والعادات والتقاليد , فكر يتجلى بالتدمير تارة وبالحظ اخرى فهذه القناة لمدة طويلة تكون معول الهدم للقيم والتقاليد والإنتماء وفترات اقصر من لمح البصر تكون ساعد بناء وتنمية وايضاً انتماء ..

MBC

قبيل فترة بسيطة تسبب في اعلى ايرادات لشركة انتاج عطور في العالم العربي بعطر مهنّد وعطر لميس ..بل الادهى من ذلك ان هذه العطور عرضت اعلاناتها التجارية على شاشة القناة ذاتها بمبالغ خياليه لانه تعرف جيداً ان المتلقي يموت في الحب والرومنسـية ..

احنا عرب مانعرف نحب رجالنا مايعرفون يدلعون زوجاتهم ..بناتنا بس يطلبون الحب >>وعلى هالطاري سمعت واحد يحكي سالفة تقول:

صاحبي هذا تزوج قبل سبع سنوات واسمه يحيى في ذاك الوقت زوجته كانت تستحي من اسمه وطلبت منه كثير مرات يشوف له صرفه في اسم يحيى هذا ..

وبعد عرض مسلسل سنوات الضياع اصبحت تتفاخر بين صديقاتها بإسم زوجها يحيى سبحان مغير عقول البنات ..

قصة اخرى لاتقل عن سابقتها طرافة تقول:

واحد الله يذكره بالخير يقول دقت عليه وحده تبغى تتعرف عليه يعني تتحرش فيه , بس المصيبة انه وافق وتقبل الفكرة وكان يتمنى من زمان انه يتعرف على بنت اتيكيت تعشقة وتضحك عليه ..
المهم الرجال في يوم سأل البنت عن اسمها لانه ما سبق وقالت له عن اسمها فقالت ان اسمها لميس , تدرون ايش سوى الاخ ..؟
مباشرة قفل الخط في وجهها >>ماعنده رومانسية

والآن يالأحبة ..؟

اليست هذه القناة تجر اقدام الاغبياء الى مهالك العاطفة المدنسة بالرذيلة ..؟
اليست معول هدم ويداً لا يهمها سوى المال والمصيبة ان هذه القناة ترجع ملكيتها لرجل سعودي ورئيس مجلس ادارتها رجل سعودي ..


MBC

لو ما كبرت مابتصغر ..!!

من هنا يجب ان نتعلم ان الفرق بين الاعلام الهادف والدراما الجادة الحقيقية التي تقدم هدفاً انسانياً او هدفاً وطنياً كما شاهدنا جميعاً منذ العرض الاول للجزء الاول في باب الحارة المسلسل الذي لم يدفع البنات الى التسمي بجميلة او دلال ولا لطفية ولم يتعلم بنات هالايام معنى السمع والطاعة معنى الحجاب معنى الشرف .. ولم يدفع الشباب الى التعلم من رجولة معتز وشهامة ابو شهاب او حكمة ابو عصام او رومنسية خيريه..

لم نخرج بشئ من هذا المسلسل سوى بأنه انتهى صغيراً كما بدأ ولم يتسمى به عطور ولا جينزات ..

ولنا ان نتعرف في السياق التالي عن فائدة وحيدة شعر بها البعض من المتابعين المهتمين بالهدف الابعد من فكرة مسلسل درامي ..



غزة - ريما عبد القادر أثارت الوحدة بين أبناء حارات الشام المتخاصمة في الحلقة الأخيرة من مسلسل "باب الحارة 3"، الذي عرض حصريا خلال شهر رمضان على mbc، أمنيات كبيرة لدى المواطن الفلسطيني برؤية فصائله متحدة تجاه مصلحة الوطن، متناسية خلافاتها، كما تناساها أبناء حارة الضبع وحارة أبو عرب، بعدما اتحد "سمعو" مع "صبحي"، وتكافل أبو النار مع أبو شهاب ضد الاحتلال الحقيقي الذي شكل خطرا عليهم.

مراسلة موقع mbc.net في غزة رصدت ردود الأفعال على الحلقة الأخيرة من مسلسل "باب الحارة"، وما أثاره اتحاد حارات دمشق ضد المحتل، وترفّعها عن الخلافات الجانبية، من شجون داخل نفوس الفلسطينيين، بعدما ذكرهم بالخلافات الحادة بين فصائلهم السياسية.

ويبدو أن المشاهد الفلسطيني تابع المشاهد الأخيرة من المسلسل بعين مختلفة عن عيون باقي المشاهدين العرب، إذ رأى في الحارات المتناحرة، فصائله المتخاصمة، وشاهد في أبطال المسلسل المتشاكسين، قادته المختلفين، وعاين في لحظات السمو فوق الجراح وتناسى المصالح الذاتية من أجل المصلحة العامة، مستقبلا يتمنى أن يراه قريبا على أرض الوطن.

وكانت الحلقة الأخيرة من "باب الحارة3" قد شهدت لحمة بين الحارات المتحاربة وأبطال المسلسل المتخاصمين في وجه الاستعمار الفرنسي.
note:
مايروع العرب والمسلمين يروعنا
دولة الاسلام للسلم عشاق ودعاة
ناصرين الحق بأرواحنا ودروعنا
الشدايد ماتزيد الوطن الا ثبات ..

[الأسامــة]

للاسف ليس هذا اول ولا اخر مسلسل يلهث خلفه الناس لمتابعته ..
ومايحزن القلب اكثر هو ان المسلسل اكثر من 100 حلقه ..!!
وكل حلقه اقل حد لها ساعه وقد تصل لساعه ونصف
ممايعني انه اكثر من 100 ساعه ضاعت بدون فايدهـ ..
فما جنوه بعد انتهاء المسلسل ومتابعتهم للحلقه الاخيره
سوى مايبعدهم اكثر عن خالقهم وبارئهم ..

اللهم اهدنا ووفقنا لما تحب وترضى ..

فجميع مجموعة قناة mbc
تسعى في الأرض لإفساد عقائد المسلمين وأخلاقهم وأعراضهم وعقولهم ..تحتوي قنوات mbc على عدد من الانحرافات العقدية
كتقديس الصليب، واللجوء له في أحلك الظروف، فذلك الجندي الذي يطلب منه التقدم
في أرض المعركة وفي نقطة قتل فيها كثير من أصدقائه يقبل الصليب ثم ينجو من موت محقق ..
إن المظاهر النصرانية واضحة في هذه القنوات من خلال إظهار كنائسهم وتوديعهم لموتاهم
ومقابرهم التي ينتشر فيها الصليب ..

فنسأل الله عز وجل لنا الهداية والتوبة
كما نسأله سبحانه أن يحبط فسادكم
ويكف شركم عن أمة محمد صلى الله عليه وسلم .

والحمد لله رب العالمين ،،،

[M A N]

المُعادلة هنا مُختلفة عزيزي عبد الله ، هي حرب عقل وفكر وليست حروب تسيل بها الدماء ليتسنى لنا قصاص عقول الآخرين

[نيسَانْ ,!]

لكل ساقط .. لاقط ,!
و mbc كانت اللاقط يا حلوي

،
في مجتمعنا الخليجي - السعودي بالأخص - أغلب الشباب أصحاب عقول فارغة " جوفاء " لا تحمل أي فكر / وإن حملت فكر فإنه يكون فاسد متأثراً بثقافات غريبة !
أقول بعض أو أغلب وليس الكل :")

إضافةً إلى ذلك المجتمع يعاني جفاف , والشباب ببحث مستمر عما يروي عطشهم
- ومفهوم العاطفة الطبيعي يختلف عن مفهوم العاطفة عند الفارغين - الإتصال الحاصل في المسلسلات التي هاجمتنا يشبع نهمهم العاطفي , هذا اثبات لفراغ الكتلة التي تقع في الجمجمه !

،

mbc مؤسسة إعلامية خاصة لا يهمها إصلاح ولربما كان الفساد يعنيها ! لكن همها الأول المادة
ملاكها والعاملين فيها أذكياء , استطاعوا أن يصلوا لشريحة كبيرة من الفارغين بمجهود قليل , لا تُلام طبعاً إذا كان المتلقي ساذج ويشاهد كل ما يعرض , ليس يشاهد فقط بل يتأثر

أضف للمتلقي الساذج :
بعض العقول الـ ( فاهمة للدين بشكل خاطئ ) + الأقلام الصفراء
تحجم الأمور بشكل فظيع

،

mbc ليست مُلامة أبداً

نحتاج مجتمع واعي , أطفالنا بحاجة لتربية سليمة
شبابنا بحاجة لإعادة تأهيل !

.

[معاذ آل خيرات]

لي عودة لردع هذه الحرب
سأجلب مع بعض المؤن للتصدي وبعض تحليلات الحرب

ممتن لهذا الفكر الغيور يا أستذ عبدالله

[أبو محمد القاضي]

mbc
معول لهدم الأخلاق الفاضلة
وساعد بناء لمعتقدات باطلة
تحياتي

[عبدالله الحلوي]

للجميع لنبدأ من هنا

بعث الفكرة السليمة ودحض الفكرة المريبة ..

فإختيار الدراما المناسبة ليس عيباً ولكن فن ..


تحياتي للجميع ..


مع حبي
القبس

[حـــذيفــة]

m b c = f S d

ملاحظة الحروف إنجليزيه لكنها تحكي كلمه عربيه ..

أنت ستفهمها يا قبـس ..

لك التحيه .. سأعود لاحقاً ..

[نيسَانْ ,!]

يا الله !

من فترة طويلة , لم أجلس أمام الشاشة من أجل المتابعة / الوضع الآن اختلف

لا مكان لا وطن , هنا الدراما بإعتقادي

شكراً mbc

.

هي قنوات تناسب الأفكار والأهواء
ويبقى الدور المهم على المتلقي في اختيار الأفضل والأنسب
هذه القناة لها هفوات وزلات كبيرة وكثيرة
ولكن في نفس الوقت تقدم أحيانا ما يمتع ويفيد
مثلها مثل باقي القنوات
وإن كان الضرر والخطر يتفاوت من قناة لأخرى
ليس على ضوء ما تقدم فقط
ولكن على ضوء مدى اهتمام ومتابعة المشاهد لتلك القنوات

تحياتي عبدالله الحلوي