كالغصن أضناه البلل .. كالغصن أضناه البلل .. كالغصن أضناه البلل
...

يعلم الله أنك رائع .. وإني ماأظنك إلا أستاذي ( إبن العقيل )
والله أعلم ..

كم كنت عندي غالياً ..
وغدوت نجما قد أفلْ ..

كم قتلني هذا البيت .. فـ والله كنت أقرأ حتى توقفت عنده .. وأعدت فيه النظر ..
وأعدت فيه النظر .. وأعدت فيه النظر .. ثم عدت من بدايتها أقرأ في تأني ..

وألملم تنهداتي في عند كل شطر ..

كم أنت رائع ( النغم المهاجر ) .. فوالله قصيدة مثل هذه ..
لاتستحق إلا أن تحمل إسم صاحبها في أسفلها ..

لك من حـــذيفــة أرق التحية ..
ومن الله ربي وربك لك المعية ..