خلق دنيء، بل خسيس، بل حقير هو الغدر !!!

يحيل الواحة الوارفة إلى صحراء قاحلة،

ويجعل أنهارك ملح أجاج،

وبه نهارك يتحول لليل دامس،

وآه عندما يكون من أقرب الناس إليك،،

من تحب .. من تخاف عليه .. من وهبته كلك ،،،،،،،،،،،،،،،،، بلا جدوى !!!

لكن لاتيأس فكما للغدر قراصنة،

سيقعون ذات يوم في حفرة غدرهم،

فللوفاء جيش لاحصر له من السنابل إلا ماتتذوق لذته،

وتسعد به وبأصحابه !

وآه من الغدر ياأستاذي / الأسامة .. أزاح الله همه عنك

\
/
\

تحياتي وتقديري