المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق
أبو نوف بالله لأوصيك .. هذا خربها بالمرة .. يقول حطين بيهبط ..
عفا الله عن أبو اسماعيل .. وهذا يحتاج ( شوزن ) يخلي ظهره مشل
خلصواْ .. حاولت أجمع أكبر عدد من المتشائمين .. لكن مافي إلا الكبار أبو اسماعيل والشفق ..
لكنهم .. والله ياخي اثنين اثنين .. يستاكل الواحد حتى وهو ني = بالفصحى نيئ
يا حلوَتي ما كان بُعدٌ بيننا إلا رأيتــُكِ صابرة
مالــي أرى بمسائنا هــذا عيونــكِ حائــرة ؟
لابدُّ أنـّكِ قد علمتِ بقصتي,
لا تقلقي لا تقلقي
إني أعود,
كفي البكاءَ ..
عزيزتي لندنيتا ..
أبو نوف بالله لأوصيك .. هذا خربها بالمرة .. يقول حطين بيهبط ..
عفا الله عن أبو اسماعيل .. وهذا يحتاج ( شوزن ) يخلي ظهره مشل
خلصواْ .. حاولت أجمع أكبر عدد من المتشائمين .. لكن مافي إلا الكبار أبو اسماعيل والشفق ..
لكنهم .. والله ياخي اثنين اثنين .. يستاكل الواحد حتى وهو ني = بالفصحى نيئ
حذيفة باقي دور زين عفاج
الشفق صلح روحك كنك وقرب خشمك
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
حذيفة باقي دور زين عفاج
الشفق صلح روحك كنك وقرب خشمك
جاري البهْل ...
جاري البلكسةْ ..
وفي بعض اللهجات .. جاري البعسسة ..
=
جاري البحث ..
لكنك طماع ياأبو نوف .. مايسدك جبت لك اثنين .. عن 200 .
يلا بس أنا وشعت بنفسي فيك .
يا حلوَتي ما كان بُعدٌ بيننا إلا رأيتــُكِ صابرة
مالــي أرى بمسائنا هــذا عيونــكِ حائــرة ؟
لابدُّ أنـّكِ قد علمتِ بقصتي,
لا تقلقي لا تقلقي
إني أعود,
كفي البكاءَ ..
عزيزتي لندنيتا ..
ابو بطنك قديك شا تختلبي
اقول روح دور في التحليل وربي باقي واحد قال هزيمة وانا عارفه
ابس ابغى اشغلك مدام انك فاضي
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس