ضاقت فلما أستحكمت حلقاتها فرجت ................... وكنت أضنها لا تفرج
نعم هذا صحيح ولقد سرننا جميعاً لدى سماعنا بهذا الخبر ليلة البارحة
كون أننا تربطنا به صلة قرابة من جهة أمة التي عانت الأمرين خلال سنوات سجنه
وهو حقيقة يسكن في قرية الحنيني لا الوحش ( للتصحيح فقط )
فقد كان زميلاً وصديقاً مقرباً .
فالحمد لله على نجاته بعد أن فقد الأمل وبلغت الحلقوم
ولكن في الآخر نفذ أمر الله ومشيئته سبحانه وتعالى