قبل التفيئ ..
من أقواله صلى الله عليه وسلم ..
"أوثق عرى الإيمان : ....., والحب في الله والبغض في الله عز وجل )
( صحيح الجامع 2539)
والمراد بالحب في الله أي لأجله وبسببه , لا لغرض آخر كميل أو إحسان ,
[في] هنا أبلغ ,....
<<نقلته بتصرف شديد
{ ح ب } حرفان!
إلا أنهما حوى كل ألوان السعادة بينهما،
حرف من الرو{ح}
و
حرف من القلـ{ب}
هو ذاته
حرف من الإ{ح}تضان
و
حرف من النـ{ب}ض
حرفان! يجمعهما وثاق عجيب
بل أشعر أنهما في عناق جميل و'ألفة لاتنتهي،
'يخيل إلي أنهما،
روح وقلب واحد ،،
كما نبضهما واحد ،،
ُحـب تَـفيئ عليه { في}
بظلال مامثلها ظلال ،،
{فـ}يكون وصل هذا الحب
بعد تفيئ -{في}- هكذا،
'حـب {في} الله
فهو سعادة منابر النور،
و'حب يفضي إلى الخير،
وإلى غبطة أنبياء الرحمن،
فاللهم إجعل 'حـبـنا في رضاك،
وتحت ظل عرشك،
وعلى منابر النور التي وعدت بها،
فاللهم إحفظنا وبارك لنا فيما أعطيتنا،
واجعل إجتماعنا إجتماع خير و 'أنس وبركه.
,
فاصلة إخاء
,
سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ......
ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ....... )
رواه البخاري1423 ومسلم
قلم ... سهَــاد