الحلقة التاسعة : مازلنا في مربايا ورحلة على الدراجات النارية إلى الكهوف...
منظر علوي للجسر المقابل للشلالات ..
مجموعة من السياح الأندوميين حيث أن اليوم هو يوم الأحد يوم الإجازة الرسمي.
شلال مربايا الرائع
صورتين من مربايا
بعد ذلك ذهبنا لوجهتنا وهي منطقة الكهوف والتي تبعد حوالي 5 كلم وهي الكهوف اليابانية والهولندية
التي حفرت أيام الاحتلال الهولندي للبلاد..والكهوف عبارة عن أنفاق في الأرض حفرت بطريقة عجيبة
وهي تتكون من ممرات أشبه بالمتاهة وتحتوي على فتحات تهوية وتكييف طبيعي حيث أن الفرق بين خارج الكهف وداخله حوالي 10 درجات مئوية لصالح الكف فالجو بارد في الداخل..
طبعاً استأجرنا دارجتين ناريتين للذهاب إلى هناك ونحن السياح الوحيدين اللي راكبين على دبابات
وجميع السياح أخذوها مشي....منفقعين
الطريق إلى هناك مازلنا في البداية...
طبعاً صورة احترافية للبلبل الذهبي من على الدباب -تصدقون وجهت الكاميرا للخلف وأنا مشغبط
ولقطت هذه الصورة..
خلاص قربنا وحرام تكسرت من امرزعة ..
من أمام الكهوف
مليان جن أندونيسيين مافهمتوهم
قروب أندومي عمونا بريحة امفكس
مخرج الكهف الياباني -من زمان وعقولهم شغالة..
مجموعة (سويح)
بحيرة سوهارتو رحمه الله..
وهذا تمثاله بجوار البحيرة..
في طريق العودة....
طريق العودة بحد ذاته سياحة ...
في الحلقة القادمة (بعد قليل) في جاكرتا حيث حيث الحضارة تعزف على قيثارة القلب..