أراك تتوغلين حيث تنزف لهفة ياعزيزتي مون،
وتصفين ببراعة متناهية أقف مشدوهة أمامها،
وكأنك تمسكين بزمام تفاصيل الألم والكبرياء في (شظايا)..
مبهرة أنتِ بمرورك الذي يزيدني ألقًـا
بل رغبة في حضورك المستمر
الذي لاغني لي عنه ،،
/
\
/
فرحت جذلاً بهكذا توغل وإحساس فريد ..
تقديري، ولك كل باقات الأوركيد