السلام عليكم
كما تعلمون أن
لكل إنسان خطأه في الحياه
وكل شخص ينجر وراء الملهيات واللذات والشهوات
فماذا لو تقدم رجل لفتاة واعترف لوالدها أنه قد وقع في الحرام
ولكنه تاب الآن
هل إن رفضته تكون على حق
وإن قبلت به
كيف يكون حالها
وهل ستنسى ما فعله في حياته من وقوع في الحرام
وقد تكون هي لديها بعض السقطات
ولكن لا تصل لدرجة ممارسة الرذيلة
أرجوا أن نرى وجهات النظر
ولكم جزيل الشكر