السياسة الأمريكية تحكمها مسلمات لا يستطيع أي رئيس أن يحيد عنها ...

أما بالنسبة لتعيينه إسرائيليا كبيرا لموظفي بيتهم الأبيض فقد فاحت أخباره قبل الانتخابات ومع ذلك ....!!!

كما أن المسؤول عن حملته الانتخابية كان يهوديا..ومع ذلك...

وفي المقابل فسيقوم بتعيين واحد من المرشحين ليكون مستشارا له للشؤون الإسلامية ...على ما أعتقد..

وعموما : فالديموقراطيون ميالون للدبلوماسية الفائقة...لذلك فأنا فضلت أوباما لأن عهودهم غالبا ما تتميز بالهدوء والسلام ..فهي أشبه ما يكون بالراحة ما بين شوطي مهلكة الجمهوريين ....كما أن تجربته الرائعة في الكفاح والتغيير تستحق الوقوف معها ...لذلك فلا نستغرب أن نسبة الناخبين المسلمين كانت 90% صوت لأوباما منها 95%....

وللكلام شجون ....وأنين ....