آن للتيس أن يرتجل عن مزبير
و آن للخيل أن تضرب الأرض غدواً وعشياً
أن لبني هلال أن يبرحوا المكان دون أي قدعة
فماعاد لكراتين فاين أي وجود في المدرجات
و وداعاً لكل إسكريمات فيمتو و تانج
الديو والسفن أب وقوي ألبك وعيش الحياة
فقط هي من تتربع على ثلاجات عجايز الملاعب
وهنا ستكون لنا الإنطلاقة
حذيفة .. هب مايملي راسك
معاك جباااااااال
![]()