أطفال ُ غيمتنا
توارت خلف أنقاض المدائن
والزمهرير يقضّ حمحمة السنون
وهنااااك خلف نسائم الفجر النديّ
نفتح للقلوب الأمكنة
وأنا أتيت وخاطري
ولهٌ يعلّق في نواصي الأزمنــة
جدبٌ هنا
إلاّ من الورد الذي ينثالُ بين يديكِ
يسبقني إلى عنقي
ويجمحُ هاهنا كالأحصنــة
يكفي بأنّا
قد تعلمنا من الأخطاء
كلّ زماننا ألمٌ
ومن يهذي بصدقٍ مرّةً
يُنفى وراء السرب
//من يهوى صراع الألســنة ,!؟




رد مع اقتباس