تلعثم حرفي عن التعبير بفرحة قدوم قلم بحجم قلمك أ. أسامة
وتعثرت الكلمات كثيرًا أمام هدير إطرائك ..
حقيقة كم أسعد حين أجد أنني قد نثرت بين يديكم مايروق لكم ..
وأتمنى أن يظل حرفي عفويًا .. بعيدًا عن التصنع
الذي أبغضه .. وتبغضه .. ويبغضونه ،،
مرورك عطر ملأ تغاريدي شرفًا برائحة المسك ..
تحياتي المفعمة بالاحترام ،،
وعاجزة عن شكرك أ. أسامة